متى عيد الحب
موعد عيد الحب
تاريخ عيد الحب ، موعد عيد الحب ، كم باقي على عيد الحب ، متى يصادف عيد الحب ، عيد الحب امتى ، يوم عيد الحب ، شوكت عيد الحب ، ميعاد عيد الحب ، متى الفلانتين ، عيد الفلانتين ، تاريخ الفلانتين ، موعد الفلانتين ، كم باقي على الفلانتين ، ميعاد الفلانتين ، الفلانتين شهر كم.
ديسمبر
لا مواعيد
يناير
لا مواعيد
فبراير
مارس
لا مواعيد
أبريل
لا مواعيد
مايو
لا مواعيد
يونيو
لا مواعيد
يوليو
لا مواعيد
أغسطس
لا مواعيد
سبتمبر
لا مواعيد
أكتوبر
لا مواعيد
نوفمبر
لا مواعيد
ديسمبر
لا مواعيد
يناير
لا مواعيد
فبراير
مارس
لا مواعيد
أبريل
لا مواعيد
مايو
لا مواعيد
يونيو
لا مواعيد
يوليو
لا مواعيد
متى يصادف عيد الحب
تعرض هذه الصفحة موعد يوم الحب في العالم العربي والغربي.
حكم عيد الفلانتين في الاسلام
حفلات الميلاد مثل يوم الحب ( الفلانتين ) أو كما يطلق عليه عيد الحب وغيرها من البدع التي بينها أهل العلم، وهي داخلة في قوله ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق على صحته من حديث عائشة رضي الله عنها.
وقال -أيضًا- عليه الصلاة والسلام: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد خرجه الإمام مسلم في صحيحه، وقال عليه الصلاة والسلام في خطبة الجمعة: أما بعد: فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد ﷺ، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة خرجه مسلم في صحيحه، زاد النسائي بإسناد صحيح وكل ضلالة في النار فالواجب على المسلمين ذكورًا كانوا أو إناثًا الحذر من البدع كلها.
والإسلام بحمد الله فيه الكفاية وهو كامل، قال تعالى: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا [المائدة:3].
فقد أكمل الله لنا الدين بما شرع من الأوامر والعبادات وما نهى عنه من النواهي فليس الناس في حاجة إلى بدعة يبتدعها أحد لا احتفال الميلاد ولا غيره.
فالاحتفالات بميلاد النبي ﷺ أو بميلاد الصديق أو عمر أو عثمان أو علي أو الحسن أو الحسين أو فاطمة أو البدوي أو الشيخ: عبد القادر الجيلاني ، أو فلان أو فلان أو عيد الحب أو غيرها كل ذلك لا أصل له، كله منكر كله منهي عنه، وكله داخل في قوله عليه الصلاة والسلام: وكل بدعة ضلالة.
فلا يجوز للمسلمين تعاطي هذه البدع ولو فعلها من فعلها من الناس، فليس فعل الناس تشريعاً للمسلمين، وليس فعل الناس قدوة إلا إذا وافق الشرع، فأفعال الناس وعوائدهم كلها تعرض على الميزان الشرعي كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، فما وافقهما قبل وما خالفهما ترك، كما قال سبحانه: فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ [النساء:59].