متى ليلة القدر

كم باقي على ليلة القدر

متى ليلة القدر ، كم باقي على ليله القدر ، موعد ليلة القدر ، تاريخ ليلة القدر ، ليالي القدر ، العد التنازلي ليلة القدر ، تاريخ ليلة القدر بالميلادي.

أبريل

لا مواعيد

مايو

لا مواعيد

يونيو

لا مواعيد

يوليو

لا مواعيد

أغسطس

لا مواعيد

سبتمبر

لا مواعيد

أكتوبر

لا مواعيد

نوفمبر

لا مواعيد

ديسمبر

لا مواعيد

يناير

لا مواعيد

فبراير

لا مواعيد

مارس

الخميس20مارس2:54 مساءاًالخميس2:54 مساءاًمتى ليلة القدر 2025كم باقي على ليلة القدر العد التنازلي 2025 14462:54 مساءاً - 2:54 مساءاً(GMT+03:00) عداد تنازلي

أبريل

لا مواعيد

مايو

لا مواعيد

يونيو

لا مواعيد

يوليو

لا مواعيد

أغسطس

لا مواعيد

سبتمبر

لا مواعيد

أكتوبر

لا مواعيد

نوفمبر

لا مواعيد

العد التنازلي ليلة القدر

تعرض هذه الصفحة مواعيد بداية ونهاية ليلة القدر في شهر رمضان المبارك.

أهمية يوم القدر

  • ليلة القدر هي ليلة القرآن – إذ أنزل الله تعالى على رسوله الكريم عليه السلام في ليلة القدر، وهي الليلة التي أُمِرَ فيها القلم أن يكتب القرآن على اللوح المحفوظ، وفُصِلَ فيها عالم الغيب عن عالم الشهادة، يقول تعالى: (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ).
  • تخرج القدرة على تحديد أهميّتة ليلة القدر عن حدود العقل البشري: إذ يقول تعالى: (وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ)، أي أنّ الإدراك الكليّ لفضل هذه الليلة هو فقط عند علّام الغيوب.
  • تضاعف أجر العمل الصالح فيها – فكل عمل صالح من قراءة للقرآن أو صلاة يُعادل أعمال ألف شهرٍ عاديّ، يقول تعالى: (لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ)
    ليلة تُصفّد فيها الشياطين – فهي سلامٌ من كلّ شرّ ومن كلّ ما قد يضرّ المسلم من أعمال الشيطان وأعوانه، فيعمّ السلام والأمن من المخلوقات غير المرئية، لقوله تعالى: (سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْر).[٥]
  • تتنزّل الملائكة – فيحفّ المسلمين حضور الملائكة مع الرّوح، والمقصود بالروح جبريل عليه السلام، يقول تعالى: (تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ).
  • من قامها مُحتسباً غُفرت ذنوبه – من فضل هذه الليلة ليس فقط مضاعفة أجر العمل الصالح إلى أجر ألف ليلة فقط، بل يُغفر فيها للقائم ما قام به من ذنوب، وهو كما ورد في الحديث الشريف: (مَن صامَ رمضانَ إيمانًا واحتسابًا ، غُفِرَ لَهُ ما تقدَّمَ من ذنبِهِ ، ومَن قامَ ليلةَ القدرِ إيمانًا واحتِسابًا غُفِرَ لَهُ ما تقدَّمَ من ذنبِهِ).